قلما تُسِلم النفس قيادها للحق طائعةً مختارةً، ولكن تتنازعها النوازع وتتدافعها الدوافع، إلا مَن أخذها بشدة وألجمها بلجام التقوى وربَّاها وزكاها ففاز وسعد: “قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا، وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا *”. فما أسباب التنازع مع الحق؟
Input your search keywords and press Enter.