مشكلات وحلول

هل يجدر بنا الاستمرار في الانبهار بالغرب تكنولوجيا وعلميا، رغم سقوطه في اختبار الأخلاق والقيم والمبادئ التي يزعمها ويدعيها؟!

الرّهاب الاجتماعي قد يؤدي إلى أعراض جسدية وعاطفية شديدة، ويصل إلى درجة التأثير سلبًا على حياة الفرد العلمية والوظيفية.. فما طبيعية هذا الاضطراب النفسي؟!

المسجد رأس المؤسسات التربوية والاجتماعية وهو مبعث النور في دنيا الظلمات الحالكة.. هل تؤدي المساجد الكبيرة في منطقتكم هذه الأدوار المهمة؟

التسويف يعني ضعف إدراك قيمة الوقت، وقد يعني وجود مشاكل عامة في الحياة وضعت الإنسان تحت ضغوط كبيرة يعجز عن إدارتها، وإدارة أعماله.. فما علاجه؟!

كل إنسان معرض للإصابة بالغرور؛ لشهرة أو وجاهة أو غيرها، إلا أنه لا ينبغي للداعية أو المربي كونهما يمرران الدين والاخلاق والقيم للأجيال القادمة.. فكيف يحتميان منه؟

من الضروري وضع خُطة واضحة للنهوض بمجال البحوث التربوية في البيئة العربية، نظرًا لأن هذه البحوث ترتبط بنظم التعليم في المجتمع.. فما المحددات الأساسية لذلك؟

التقويم التربوي ضرورة لتحسين مسار العملية التربوية، وكشف نقاط القوة والضعف، وتشخيص الصعوبات التي تصادف المربين والمُتربين على السواء.. فكيف نتجنب الوقع في أخطاء أثناء التقويم؟

الترف في نظر الإسلام من أقوى أسباب الانْحِلال الاجتماعيِّ، وبخاصَّة إذا كثر المترفين، وأصبحوا من ذوي الجاه والسُّلطان، قال تعالى: ﴿وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا﴾.. فهل الترف هو نفسه الثراء والغنى؟!

الاختلاط بين الجنسين من أكبر الأسباب المُيسّرة للفاحشة، وهدم البيوت المستقرة نوازع الشر ويزيد في خيال الإنسان من المقارنات.. فما الحل لمواجهة مثل هذه الأوضاع في المجتمع؟

لا يخفى على أحد أن التعليم العام في بلادنا لا يعزز الهوية الإسلامية، ولا يؤدي لأساس علمي سليم.. والحل يكمن في ربط التعليم بمقاصد الشريعة.. فكيف ذلك؟