
احتلت المشاعر حيزًا كبيرًا في الإسلام الذي اهتم بها وعني برعايتها وإشباعها؛ حتى إنه عدها جزءا أصيلا في إيمان المرء لا يكتمل إلا به ويمكن تربية المشاعر لدى الأطفال، بتعليمهم أنّ طريقة التعبير عن الأحاسيس تنعكس على المناخ الاجتماعي.. فكيف نستطيع تربية المشاعر لديهم؟