سعى الإسلام منذ انتشاره إلى غرس التربية على الحقوق في نفوس أبنائه، فلم يكن مُجرّد عقيدة سماوية روحية خلّاقة فحسب، بل كان وما زال يشكل منهجًا فكريًّا يشتمل على منظومة من الأنساق التربوية والفكرية والاجتماعية للوجود الإنساني.
فكيف يتأثر المجتمع بتربية أفراده على أداء الحقوق؟