
كثيرٌ من الناس يُصيبهم اليأس والإحباط والقنوط، وتختلف درجته من شخص إلى آخر وفقًا للأحداث وشدتها، لكنّ المسلم القوي لا يتركه يتسرب إلى قلبه أبدًا، لأنه يُدرك أن كل شيء في الكون بين الكاف والنون، وأن الأمر كله لله.
فما هي الأسباب التي تدفع المسلم إلى هذه الحالة من اليأس والقنوط؟