التربية بالحوار

وهكذا تنوعت أشكال الحوار القرآني وأصنافه بتنوع مقاصده، ليواكب الحاجات الفطرية الإنسانية، فكان منه الحوار الخطابي بأشكاله التسعة: من تذكيري وتعبدي، وإيماني (موجه إلى الذين آمنوا)، وإنساني، ونبوي (موجه إلى النبي -ص-)، و....
Input your search keywords and press Enter.