العيد فرحة.. لكن لمن؟! إن العيد فرحة وسرور لمن زادت طاعاته، وليس لمن عصى الله تبارك وتعالى، وإظهار الفرح في العيد مطلب ديني واجتماعي.
الفرح في العيد أمر إلهي.. ابتهجوا في أعيادكم (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ)..أعيادُنا تأتي دائمًا خلْفَ طاعةٍ واجتهاد.. ليعرف المرءُ منا فيمَ يكونُ الفرحُ!