حقك في الحفاظ على خصوصية بيتك ,هو حق أصيل..ولم ينازعك فيه أحد إغاظة أو تقليلا من شأنك..إنما هكذا( الأم )تتحرك بدافع فض النزاع وتهدئة الأمور..سواء كانت هذه الأم تفصل بين الإخوة بعضهم البعض..أو تفصل بين زوج وزوجة..سيان في ذلك كانت الحمى أم أمك
قدر الله لي وحملت في طفلي الخامس رغم أني أستعمل وسيلة لمنع الحمل، أخذني زوجي للدكتورة وأكدت له أن هذا فعلا حمل مع الوسيلة، وكان يريد أن يجهض الطفل، لكني رفضت خوفا من الله.
أنا زوجة أعمل وأساعد زوجي بقدر من راتبي شهريًّا، إلا أنه يقول لي إنني أنانية ولا أساعده بالقدر الكافي لسداد ديونه، وإنني أفكر في نفسي، المشكلة كذلك أنه يُهددني بالتخلي عني لهذا السبب، فماذا يجب أن أفعل؟
الجميلة التي يسعى إليها كل زوجين أن يكون لديهمـا بيت سعيد، ولا أظن أن هناك رجـلاً أو امرأة إذا سألته حيـن زواجه عن أفضل أمنياته مـن هذه الخطوة في حياته إلا ويجيبك: أن أبني بينـا سعيـدا يرضى عنه الله تعالى، وينبت الخير في المجـتـمع وتهنأ به النفوس.