لقد ساهمت التكنولوجيا في إبعادنا عن أسرنا حتى الموجودين معنا في المنزل، وقد تأثرنا جميعا بالإنترنت بداية من الأسرة وصولا إلى أرحامنا ثم المجتمع، ويجب أن نعيد النظر في دورها واستخدامها.
إذا نظرنا اليوم بعين المتأمل إلى أطفالنا في عالم وُصف بالمتسارع، فكل شيء أصبح متوفرا وسريعا وبين أيدينا ومتطورا، يوفر الوقت والجهد، ويجلب لك المعلومة بأقل من الثانية ودون جهد أو عناء...
فإليكم نصائح تربوية للتعامل مع التكنولوجيا الترفيهية