التربية الوجدانية هي التي تسعى إلى تجنيب الضمير عثرات الشك والحيرة والضلال والوسواس، وتحرص على الحفاظ على صحة الوجدان والحيلولة دون أن يصاب بالخلل والتهافت والمرض والإجرام.
إن قياس الأهداف السلوكية في المجال الوجداني ليست سهلا؛ لأن السلوك المتوقع غالبا ما يكون في صورة غير ظاهرة؛ لذا يحتاج المربي إلى ملاحظة سلوك المتربي وشخصيته وتصرفاته في الأنشطة والمواقف المختلفة.