• الرئيسية
  • زاد المربي
    • صفات ومهارات
    • مشكلات وحلول
    • مفاهيم ومعارف
    • مقالات تربوية
  • التربية الأسرية
    • تربية الأولاد
    • قضايا الأسرة
  • استشارات
    • استشارات أسرية
    • استشارات في التربية العامة
    • استشارات في تربية الأولاد
  • رموز وإسهامات
  • مناسبات إسلامية
  • المكتبة
    • التربية
    • الأسرة
    • التربية الإسلامية
    • التاريخ والسير والأعلام
    • التنمية البشرية
    • العلوم الإسلامية
    • اللغة والأدب
  • دراسات وملخصات
    • دراسات تربوية
    • ملخصات وعروض
  • الميديا
    • تقارير مرئية
    • فيديو جراف
    • انفوجراف
    • برامج تربوية
  • اردو زبان
تصفح
  • الرئيسية
  • زاد المربي
    • صفات ومهارات
    • مشكلات وحلول
    • مفاهيم ومعارف
    • مقالات تربوية
  • التربية الأسرية
    • تربية الأولاد
    • قضايا الأسرة
  • استشارات
    • استشارات أسرية
    • استشارات في التربية العامة
    • استشارات في تربية الأولاد
  • رموز وإسهامات
  • مناسبات إسلامية
  • المكتبة
    • التربية
    • الأسرة
    • التربية الإسلامية
    • التاريخ والسير والأعلام
    • التنمية البشرية
    • العلوم الإسلامية
    • اللغة والأدب
  • دراسات وملخصات
    • دراسات تربوية
    • ملخصات وعروض
  • الميديا
    • تقارير مرئية
    • فيديو جراف
    • انفوجراف
    • برامج تربوية
  • اردو زبان
  • تواصل معنا
  • من نحن
المنتدى الإسلامي العالمي للتربية
المنتدى الإسلامي العالمي للتربية
  • الرئيسية
  • زاد المربي
    • صفات ومهارات
    • مشكلات وحلول
    • مفاهيم ومعارف
    • مقالات تربوية
  • التربية الأسرية
    • تربية الأولاد
    • قضايا الأسرة
  • استشارات
    • استشارات أسرية
    • استشارات في التربية العامة
    • استشارات في تربية الأولاد
  • رموز وإسهامات
  • مناسبات إسلامية
  • المكتبة
    • التربية
    • الأسرة
    • التربية الإسلامية
    • التاريخ والسير والأعلام
    • التنمية البشرية
    • العلوم الإسلامية
    • اللغة والأدب
  • دراسات وملخصات
    • دراسات تربوية
    • ملخصات وعروض
  • الميديا
    • تقارير مرئية
    • فيديو جراف
    • انفوجراف
    • برامج تربوية
  • اردو زبان

Posts by tag

التربية الحديثة

5 posts

ابنتي تعاني منذ صغرها من صدمة تحرش.. ما العلاج؟

تحرش
تعرضت ابنتي لمحاولة تحرّش ونجت منها بفضل الله. بقيت بعدها لأيام لا تغادر حجرتها إلا لضرورة. تحدّثت معها وهدّأت من روعها؛ بدت أفضل، ولكنها لم تعد إلى طبيعتها، إذ أراها تتلفّت كثيراً عند الخروج، ولا تتعامل بطبيعتها مع الذكور. أعلم أن عامل الوقت قد يكون كفيلاً بالنسيان، ولكني أخشى عليها من تأثير هذا الحدث مع تقدّمها في العمر، خاصة في تعاملاتها واختياراتها وعلاقاتها. فكيف نحمي أبناءنا من صدمات الطفولة أو ترسّباتها؟

ابني تضيع منه كل أغراضه ثم يبكي.. ما هذه الحالة؟!

أغراض
ابني يبلغ من العمر 13 سنة، وهو متفوق دراسياً، لكنه لا يهتم بأغراضه نهائياً؛ هاتفه ضائع، وأدواته المدرسية كذلك، حتى النقود! كل يوم قصة ضياع جديدة، وقد شكّل هذا لديه عقدة حقيقية، فأصبح يبكي كلما فقد شيئاً ويطلب مني ألا أحمّله مسؤولية أي شيء حتى لا يضيع منه. كيف أساعده؟ صعب عليّ هذا الأمر، خصوصاً أنه متفوق دراسياً وأخشى أن تهتز ثقته بنفسه بسبب ضياع الأشياء.

كيف نتعايش مع أحداث غزة؟!

غزة
لم أشعر بأن شيئًا كبيرًا فاتني، بل على العكس كنت مرتاحة أني أشاطر أهلنا في غزة آلامهم. أقف حائرة بين موقفي هذا وبين حق الأبناء في أن يعيشوا فرحة الأعياد كما شرعها الله. وكنت أتساءل: هل اختفاء مظاهر الفرح هذه في مصلحة تنشئتهم على أن ديننا دين بهجة وتعظيم للشعائر؟ حتى جاء موعد ذهابنا لقضاء إجازتنا المعتادة إلى المصيف، وما إن أعلنت أن ضميري غير مرتاح للذهاب للاستمتاع وأهلنا يُبادون، حتى هاج أبنائي وغضبوا مني.

كيف أتعامل مع الذي يزور فاتورة التوصيل؟!

فاتورة التوصيل
قادني قدرٌ عجيبٌ لمشاهدة عامل التوصيل (فتى حول العشرين) وهو يغيّر في سعر الفاتورة، واستطعت بالفعل الحصول على الفاتورة الأصلية والفاتورة المزورة، تعاملتُ معه بشكل عاديٍّ كأني لم أرَ شيئًا، وأصبحتُ في حيرة من أمري: هل أتحدث معه بشكل مباشر حتى لا أفضحه في عمله وأمنحه بذلك فرصة للتوبة والإنابة، أم أبلغ صاحب المحل؟ أحتار في أن أتعامل معه برحمة، أم أبلغهم وأتركه يلقى جزاءه؟ كيف يكون التعامل مع المخطئ؟ صوت داخلي يناديني أن أتعامل بإصلاح فأبلغ عنه، وشفقةٌ بداخلي على ضعف هذا المسكين تجعلني أفكر في نهره وزجره بعيدًا عن صاحب العمل. كيف أتصرف بشكل تربوي يجمع بين مشاعر الرحمة والإصلاح في نفس الوقت؟

كيف أتقبل ابني الذي يؤخر الصلاة ويتلفظ بكلام سيء؟!

الصلاة
سمعتُ كثيرًا مقولة “التقبُّل سحر التربية”، لكني لم أعرف كيف أنفذ التقبُّل مع ابني الذي يؤخِّر الصلاة أو يتلفظ بألفاظ غير مناسبة، وغير ذلك من التصرفات السيئة. أعلم أن التقبُّل لا يعني الموافقة على تصرفاتهم، لكني حاولت مرارًا أن أعذرهم حين يخطئون، وأتفهم أن الخطأ جزء من التعلُّم. ورغم ذلك، أكتم غضبي كثيرًا بسبب تكرار الأخطاء، فتتأثر علاقتي بالأبناء. يبدأ صوت النقد يعلو ولا أرى فيهم نفعًا، فكيف أصل إلى حالة من التقبُّل الحقيقي لأخطاء الأبناء حتى لا تفسد علاقتي بهم؟
جديد الموقع
  • (رب أرني كيف تحيي الموتى).. تربويات في الحوار بين الرحمن وخليله
    (رب أرني كيف تحيي الموتى).. حوار تعليمي بين الرحمن وخليله
    • 30 أكتوبر، 2024
  • ابني يسألني: "أين الله مما يحدث لأهل غزة؟"
    ابني يسألني: “أين الله مما يحدث لأهل غزة؟”
    • 29 أكتوبر، 2024
  • السرقة عند الأطفال.. المشكلة والحل
    السرقة عند الأطفال.. المشكلة والحل
    • 27 أكتوبر، 2024
المنتدى الإسلامي العالمي للتربية
  • استشارات
  • انفوجراف
  • التربية الأسرية
  • زاد المربي
  • تواصل معنا
  • من نحن

Input your search keywords and press Enter.