اتقاء الشبهات.. خلق الدعاة والمصلحين

وصلاح حركات العبد بجوارحه واجتنابه للمحرمات واتقائه للشبهات بحسب صلاح حركة قلبه، فإِن كان قلبه سليماً ليس فيه إِلا محبة الله ومحبة ما يحبه الله وخشية الله والوقوع فيما يكرهه صلحت حركات الجوارح كلها
Input your search keywords and press Enter.