من الضروري وضع خُطة واضحة للنهوض بمجال البحوث التربوية في البيئة العربية، نظرًا لأن هذه البحوث ترتبط بنظم التعليم في المجتمع.. فما المحددات الأساسية لذلك؟
التقويم التربوي ضرورة لتحسين مسار العملية التربوية، وكشف نقاط القوة والضعف، وتشخيص الصعوبات التي تصادف المربين والمُتربين على السواء.. فكيف نتجنب الوقع في أخطاء أثناء التقويم؟
الترف في نظر الإسلام من أقوى أسباب الانْحِلال الاجتماعيِّ، وبخاصَّة إذا كثر المترفين، وأصبحوا من ذوي الجاه والسُّلطان، قال تعالى: ﴿وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا﴾.. فهل الترف هو نفسه الثراء والغنى؟!
هل تعلم أن دماغك يستطيع أن يخدعك!
هل تصدق أن بعض التصورات في ذهنك مغايرة تماما للحقيقة على أرض الواقع!
هذا ما يحدث حين تدخل في حالة الوهم!
تابع قراءة الموضوع لتتعرف على أسباب هذه الحالة، والأساليب الصحيحة لعلاجها
تفشت ظاهرة ضعف اللغة العربية عند الطلاب بحيث لا تُخطئها حاسة الباحث أو المربي، ورغم تداعياتها الثقافية والاجتماعية الخطيرة، إلا أن علاجها ميسور من خلال القرآن الكريم.. فكيف ذلك؟!
إن مشاهدة الرياضة أو تشجيعها يعد أحد طرق التسلية والترفيه لدى الشعوب، لكن أحيانًا ينعكس الأمر فيؤدي التّشجيع إلى سلوكيات مشينة بسبب التعصب الرياضي الأعمى، وهو ما يتنافى مع تعاليم الإسلام التي ترفض الشتائم والتخريب وانتشار الكراهية بين الناس.
على الداعية جرد ما قام به من أعمال دعوية؛ ودراسة جوانب النجاح، ونقاط الإخفاق، وسؤال الصادقين ممن هم حوله؛ والحذر من الذوبان مع المجتمع فيما يتنافى مع الدين أو السمت الإسلامي.
يعكس الاغتراب الثقافي ضآلة علاقات الشخص الاجتماعية ووجود القيم المشتركة بينه وبين محيطه، وهو مفهوم يعني حالة شعور الشخص بالغربة أو العزلة بين الأفراد، في بيئة العمل والمجتمع، ومخاطره يمكن أن تكون كارثية.