العلاقات لا تستمر بناءاً على الحب!
بل إن الحب قد ينطفيء ويتحول إلى مشاعر كره!!ثم تستمر العلاقة بالخير داخل أطراف العلاقة..ابحثي عن هذا الخير فيكِ وفي زوجك.
أكثر الطلاق يقع في سنوات الزواج الأولى لقلة خبرة الزوجين بالحياة وعدم كفاية معرفتهما لبعضهما البعض في فترة الخطوبة، ولو صبر الطرفان على التجربة لمروا من كبوات جهالة البدايات بسلام.
يرتبط الزواج الناجح بتشارك الزوجيّن مسؤليّات الحب الذي يُوثّق هذا الرباط المُقدّس ويدعمه ويُقويّه، ليُحقق السعادة، والاستقرار النفسي، والتناغم والانسجام الروحيّ.. فكيف يمكن الوصول لهذا النجاح؟
العنادُ بينَ الزوجينِ يقولُ لها افعلي، فلا تفعلْ! وتقولُ له هذا يزعجُني لا تفعلْ، فيفعلْ! يصرُّ كلُّ طرفٍ على رأيه ولا يتفهمُ رأيَ الآخرِ يصرُّ بعد أن يسمعَ، وأحيانًا حتى قبلَ أن يسمعَ انفعالٌ سريعٌ
من أسباب تمزق حياة الطفل الداخلية ذلك التفكك الأسري والنزاع الظاهر بين الأبوين اللذين يعيشان معا، وحتى الخلافات الأبوية التي يظن الأبوان أنها خافية على الأطفال تسبب لهم اضطرابا عنيفا.
ويرى كثيرون أن ابتعاد الشباب والفتيات عن أوامر الله، والسنة النبوية المطهرة هو السبب في استشراء ظاهرة العزوبية الاختيارية، وأن العلاج لذلك يتمثل في: ...
إن نبش الأسرار والتفتيش عن الماضي مرض يُورث الشك الذي قد يؤدي إلى الطلاق بل والقتل، لهذا عمل الإسلام على علاج هذه المشكلة بدعوة الرجل إلى اختيار صاحبة الدين والأخلاق
"تعيش الأسرة في سلام إذا سلك الوالدان الطريق القويم في تعريف معالم السيرة النبوية لدى أبنائهم بالوسائل المختلفة، سواء عن طريق المجالسة أو القصص أو الفيديو أو الألعاب، ولا بُد من: ...".