كيف نحسن وداع رمضان؟ إنَّ خير الأعمال خواتمها؛ لذا فلنودِّع هذا الشهر وداعاً يليقُ بعظمته، فمن يدري، فربَّما لا يعود على أحدٍ منَّا رمضان مرةً أخرى