لدي مخاوف من ضبط إيقاع النوم في رمضان، فكل عام يسهر الأبناء للفجر، وينامون بالنهار، وهم بالأساس لديهم مشاكل في النوم، ونظل شهورًا بعد رمضان نحاول تغيير الوضع، ولكن بصعوبة..
بالصدفة شاهدت عملًا تلفزيونيًا يناقش اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، من وقتها وأنا أشعر بالندم الشديد لجهلي في التعامل مع ابني المفرط في الحركة، كم مرة ضربته وعاقبته بسبب (شقاوته) كما كنت أفهم سلوكه الزائد حين ذاك على أنه سوء تصرف وليس اضطرابا
هل تقصيري معه في الصغر سيؤدي إلى مضاعفات خطيرة لا قدر الله؟!