0
Anonymous
المشكلة: منذ ثورات الربيع العربي ونحن في مصر نقبض على الجمر، وعانينا الاعتقال أنا وزوجي، أحدنا يدخل والآخر يخرج، ثم تعاد الكرة بنفس المنوال، وفى السجن حالات من الظلم والتعذيب أكثر بكثير مما لاقيت أنا وزوجي، وأكثر مما قد يصفه أحد، أطفال يعذبون ويتم إعدامهم ونساء عليها أحكام إعدام، والأمل هارب من الجميع، وطال علينا الأمد وبلغت القلوب الحناجر!
السؤال: أحيانا نضعف ونشك في صحة الطريق، ونتمنى لو نكون مثل الفنان فلان، أو الرياضي علان، حتى نهنأ بحياة يحوطها السلام وينعم أبناؤنا فيها بالأمان، وأحيانا نقول إن الامر قد طال فلماذا لا يأتي الفرج؟ فهل هذا الكلام وهذا الإحساس يغضب الله؟! وكيف نعالج نفوسنا كي تهدأ وتصبر حتى يأتي الله بأمره في هذا الظلم الذي لا يرحم؟
0 Subscribers
Submit Answer
0 Answers