0
Anonymous
ثار الناس وانشغلوا بموت أحد الحكام المعاصرين، ممن عرفوا بالبطش والظلم والإفساد في الأرض، فمنهم من لعنه بما اقترفت يداه من ظلم وبغي، ومنهم من دعى له بالرحمة؛ ظنا أن ذلك من الدين..
السؤال:
هل فعلا من الدين أن ندعو بالرحمة للظالمين المشهود لهم من الناس بظلمهم؟
وإذا كان الأمر كذلك، فلماذا نعادي الظالمين إذن وهم أحياء إذا كنا سندعو لهم بالرحمة والمغفرة بعد موتهم؟
ألم يكن الأجدى والأفضل عدم معاداتهم حتى لا نتعرض لبطشهم وظلمهم طالما ستأخذنا بهم الرأفة بعد موتهم فندعو الله لهم بالرحمة ؟!
0 Subscribers
Submit Answer
0 Answers