هي خير ما يُهدى .. كما هي هَدي للخيرية .. فريضة وفضيلة ..
تشريف في مواجهة الغفلة و الرذيلة ..
قيامها بين الناس كقناديل تنير طرقاتهم الظلماء .. والتخلي عنها هو قطع لطريق بدأه وسار فيه الأنبياء ..
رغم سهولته إلا أنه لا يحسنه الجميع، ورغم بساطته إلا أنه تشترى به أثمن الأشياء، القلوب والخواطر، من يملكه فهو يملك جزءا من صفة ربانية، ومن يفعله فهو يسير على درب الرسول المصطفى. إنه جبر الخواطر .. عبادة الطيبين