لم يدفع به والده إلى المدارس الحكومية لعُقمها، لكن دفع به إلى شيوخ عصره يعلّمونه ويربونه، فأُغرم رفيق العظم مُنذ الصغر بالأدب والشعر وعلوم العربية، وأخذ يدرس على يد كبار…
يتجدّد مطلب المساواة في الميراث بين الرجل والمرأة من حين إلى آخر، نظرًا لتصوُّر بعض الناس أن تقسيم الميراث فيه ظلم لبعض الفئات، رغم أنّ الإسلام قد حسم هذه القضية مُنذ أكثر من 1400 عام
إنّ شعور الانتماء للوطن فطريٌّ يُولد مع الإنسان ويُعد من أهم ملامح قوة أي دولة، بل هو فرض شرعيٌّ وواجب حياتيّ، وتحقيقه عملية مجتمعية متكاملة يجب أن يُشارك فيها جميع أبناء الوطن.
قد يفقد المرء أمانه خارج بيته .. في الساحات و الطرقات وأثناء التنقلات .. يصبح حينها مسكنه ملاذًا للراحة والشعور بالأمان ..
لكن ماذا إن فقد المرء أمانه حتى في بيته؟!
ولأن أمان الفرد هو غاية وعناية إسلامية .. شُرع للبيوت حرمة وبات لها حرمات
يعرف الأبناء أحيانًا قيمة آبائهم أكثر مما يعرف بعض الآباء قيمتهم لدى أبنائهم. فإلى كل أب لا يرى غير أنه حافظة نقود لأولاده .. وكل أب يضجر ويغضب من ضجيج طفله .. وكل أب اختار كرسي المقهى أو ملتقى الأصدقاء عن حضن ولده .. إليك هذه الرسالة