التربية الأسرية

العنوسة ظاهرة تُهدد كيان المجتمعات، وهي نتيجة طبيعية للبعد عن تعاليم الإسلام، فما الحل لها؟

حفظ الصحة من المقاصد الكبرى التي يقوم عليها الإسلام، ذلك أنه بغير الصحة لا يستطيع الإنسان أن يُؤدّي واجباته الدينية والدنيوية.. فكيف نحسن من صحة أولادنا؟

التربية الروحية أو الإيمانية تُكسب الأولاد مفهوما صحيحا عن الحياة لأنها تجيب عن كثير من الأسئلة التي لا تُدرك بالعقل وحده، كما أنها تحمي سلوكهم وأفكارهم في أوقات الصراع والتدافع بين الحق والباطل.. فكيف نحقق أهداف هذه التربية؟

سأل أحد التلاميذ أستاذه: لماذا لا نرى الله ونتكلم معه؟ لماذا يأمر الله الملائكة بالقيام بالأعمال بدلا من أن يفعلها هو- سبحانه-؟ ولماذا لا نرى الشياطين؟! فماذا كان رد المعلم على هذه الأسئلة وما يشابهها؟

نعلم أن من يأكل كثيرًا يزداد وزنه، لكن هل يمكن لمن يذاكر قليلًا أن يحصّل أكثر؟! تعرف على الإجابة في خطوات عملية

إن استعمال الشدة والقسوة في التربية يورث في نفس المتربي ذلا وخوفا، ويقتل ملكاته، ويحد من حريته في الفعل والتفكير.. فكيف عالج المنهج الإسلامي هذه التحديات في العقاب؟

إن حسن التعامل مع الطفل المشاغب هو أول أبواب تقبله وتعديل سلوكه للأفضل.. فما أفضل الطرق التعامل مع هذا النوع من الأطفال؟

يرتبط الزواج الناجح بتشارك الزوجيّن مسؤليّات الحب الذي يُوثّق هذا الرباط المُقدّس ويدعمه ويُقويّه، ليُحقق السعادة، والاستقرار النفسي، والتناغم والانسجام الروحيّ.. فكيف يمكن الوصول لهذا النجاح؟

إن استخدام الأطفال وسيلة لمعرفة أخبار المحيطين من الأقارب والجيران؛ له أثر خطير، ويربيهم على إفشاء الأسرار وهو ما يتنافى مع تعاليم الإسلام.. فكيف نربي أولادنا على حفظ الأسرار؟

تعد الثقة بالنفس من مقومات الشخصية القوية التي ينبغي لكل مسلم بناءها، لكن لا يكون ذلك إلا بعد إدراك وممارسة عبادات القلب كاليقين والتوكل وحسن الظن بالله، لأن الإنسان بنفسه ضعيف، وبالله قوي.. فكيف نربي أبناءنا على الثقة بالنفس؟