استشارات أسرية

أبي يفعل أشياء لا يتصورها العقل؛ إنه يزني مع النساء والرجال، ويتحرش بالأطفال ومحارمه من أبناء إخوته وغيرهم، بل وحتى الحيوانات!

قدر الله لي وحملت في طفلي الخامس رغم أني أستعمل وسيلة لمنع الحمل، أخذني زوجي للدكتورة وأكدت له أن هذا فعلا حمل مع الوسيلة، وكان يريد أن يجهض الطفل، لكني رفضت خوفا من الله.

فإذا وثقنا في دين المتقدم، ورأينا أن مثله لا يرد، فهذا أساس متين نبحث بعده في مناسبة ظروف المتقدم ماديًا وإجتماعيًا أو عدم مناسبتها

الاندماج والانفتاح، لا يعني أبدًا تضييع الثوابت، نعم المغريات في المجتمع كبيرة لكن البيئات الحاضنة موجودة، وبكثرة الحمد لله

افتعل زوجي الشجار معي وتركني وذهب إلى والدته، وأقمت أنا عند والدي يومين بالضبط، ولم يأت زوجي لزيارة والدتي في فترة مرضها. فهل أذهب وراء زوجي أم أبقى مع والدي؟

ليس من الهيّن أبدًا أن يذوق المرء شعور الظُّلم على يد أقرب الناس إليه

بعض البيوت تؤثث على حرمان الطفل من حقوقه في اللعب والانطلاق، فنؤسس مكانًا للضيوف متخم بالأثاث، وننسى حق الأطفال في اللهو واللعب

كثيرٌ من الأشخاص العصبيين طيبون بالأساس ولكن لا يجدون مَن يفهمهم.

من تأمل في منهج الإسلام ترك الفوضى وأحب ما يحبه الله ورسوله.