العرب والمسلمون يشعرون بفداحة الخسارة التي لحقت بهم نتيجة ضعف مؤسساتهم التعليمية ونتيجة تسرب أبنائهم من المدارس قبل إكمال تعليمهم الأساسي، وهذا جعل كثيرًا من الدول الإسلامية تزيد في الأموال المرصودة للتعليم، كما جعل كثيرًا من الآباء يبحثون عن مدارس جيدة لأبنائهم، مما يعني أننا قد نرى عهدًا جديدًا في الاهتمام بالتعليم.