سورة مريم
كلامُ الله تعالى دائمًا وأبدًا يظل ملاذَنا وسبيلَنا نحوَ الفلاح
ففيه الخيرُ كلُّه والصلاحُ كلُّه وجميعُ المعاني التي نحتاجُها في حياتِنا اليومية
وبالتدبِّر في سورةِ “مريم” أحدِ سورِ القرآنِ الكريم نرى أنها تناولت الكثيرَ من تفاصيلِ العَلاقاتِ الأُسَرِية التي نحتاجُها
كما أنها ترشد المسلمين إلى القيمِ الأسرية الحسنة والأسسِ التي تقومُ عليها الحياةُ الأسريةُ الإسلامية
وهي على النحو التالي:
1- تربيةُ الأولادِ على حبِّ الدينِ والقيمِ والأخلاقِ الإسلاميةِ وإعدادِهم لحمل رايةِ الإسلام.
2- رفعُ مكانةِ الأسرةِ والاهتمامُ بها وحثُّها على فعلِ الخيرات
3- الاعتناءُ بالأسرةِ والحرصُ على تعليمِ أهلِ البيتِ أمورَ الدين
4- الحثُّ على الرضا بقضاءِ اللهِ وقدَرِهِ والتسليمُ للهِ في كلِّ الأمور
5- الإحسانُ إلى الوالدين وحسنُ التأدبِ معهما
إذا كنت قرأت سورةَ مريم .. فشاركنا أمورًا أخرى استفدتها بعد قراءتِك للسورة؟